كريتر / متابعات
يرجح خبراء سياسيين مسارعة المبعوث الأممي إلى اليمن مارتين غرافيت، إلى سدّ الثغرات في الاتفاق الذي انتزعه من الفرقاء اليمنيين في الساعات الأخيرة التي سبقت اختتام محادثات السويد من خلال عدد من الإجراءات من بينها تثبيت وقف إطلاق النار، و تعجيل وصول فريق المراقبين الدوليين إلى الحديدة بقيادة الجنرال الهولندي باتريك كامارت، إلى جانب العمل على إصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يدعم صيغة الاتفاق و يترك للمبعوث الأممي حق تفسيرها.
و برزت العديد من التباينات على السطح فيما يتعلق بتفسير الاتفاق الخاص بالحديدة الذي تم التوافق عليه في السويد، من دون الخوض في تفاصيله وفقا لمصادر حضرت المحادثات