كريتر نت – متابعات
نوه مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بما سماه “اخلاء القوات المتحالفة مع الحكومة اليمنية مواقعها حول مدينة الحديدة، محور اتفاق السويد، بما في ذلك مطاحن البحر الأحمر، ومنطقة الكيلو 16، ومجمع ثابت إخوانه الصناعي، ومطار الحديدة الدولي”.
وقال المكتب في احدث نشراته على موقع الامم المتحدة ان اعادة انتشار القوات المشتركة سـ”يؤدي إلى تحسن حركة المدنيين بين محافظتي الحديدة وصنعاء ومع الحديدة نفسها”.
لكن البيان وصف الوضع في الحديدة بـ “أنه لايزال متقلبا للغاية، مع ورود تقارير عن اشتباكات عنيفة مستمرة بين الحكومة اليمنية وقوات الحوثي على طول المناطق الجديدة لخطوط السيطرة”.
وقال إن “التقييمات لا تزال جارية لتحديد تأثير هذه التطورات الجديدة على وصول المساعدات الإنسانية”.