كتب.. ماهر المتوكل
الدعوات المشبوهة والمستفزه والتي بداء تداولها همسآ عن وجود نوايا خبيثه تتمثل باقامة الانتخابات(. للجنة الاولمبية) في الكويت دون غيرها بمبرر طول فترة اللجنة الاولمبيه الشرعية والتي تعمل بحياد وبخطى حثيثة لتظل كيان وحدويآ شامخآ يحظى بالاعتراف الدولي والذي ظل رفضا لسنوات عدم الخروج عن اللجنه الاولمبيه اليمنية والتعامل معها (كاخر كيان ومعقل وحدوي) .
فمن الذي يؤد استهداف المعقل الوحدوي في ظل الفوضي الغير خلاقة التي نسفت العمل الوحدوي في كيان الاتحادات وادارات الاندية التي كلها تعتبر كيانات غير شرعية لتجاوز فترتها الانتخابيه وانتهاء صلاحيتها قانونآ وعرفآ ومدنيآ هذا فيما يخص كافة الاتحادات التي كان غالبيتها منتخبآ والنادر معينآ و ينسحب الأمر على كافة أدارات الاندية سواء التي شهدت انتخابات أو معينة بقرارات من مكاتب شباب التي باتت هي أصلاً(مكاتب الشباب) بحاجه لترتيبها وتطهيرها من التعيينات الحزبيه والسؤال المنطقي تتكون اللجنه الاولمبيه من غالبية روساء الاتحادات التي لم يعد رؤساءها غير شرعيين قانونآ فكيف نحضر فاقدين الشرعية لدولة الكويت الشقيقه لعمل انتخابات شرعيه كما يروج البعض الذي لا ندري من اللاعبين الاصليين والداعمين والغرض والهدف الغير (سامي ولا حمود) .
وبالتاكيد وسيسجل لمن يسعى لاقامة انتخابات اللجنه الاولمبيه في الكويت سابقه خطيره وغير مسبوقة باقامة انتخابات كيان رياضي لأي دولة في دولة اخري في عصيد يمني خالص يفتح باب التندر والتساؤل ما وراء الاكمة ومن هم الممسكي بخيوط هذي اللعبه لنسف آخر كيان وحدوي يتمثل باللجنة الاولمبية .
وهذا العمل يؤكد أمور أهم بان نوايا ودعوات السلام برمجندات واستغلال بسبب الوضع الدولي القائم وبان دعوات السلام ورقة للعب بها بدليل التخطيط لمزيد من الاحتقان والاضرار بالعمل الوحدوي الرياضي والشبابي وتهيئة الملعب المستقبل وما يردون تنفيذه بنسف آخر كيان رياضي ومعقل وحدوي يتمثل باللجنة الأولمبي دون غيره بالذات ولم يعلنون عن اقامة دورة انتخابية شامله للاتحادات كافة و اللجنه الاولمبية في ظل استجابة اقامة انتخابات سواء للجنة الاولمبية والاتحادات الرياضية في الوقت الراهن ولو حدث المستحيل هذا سيكون باطل لأن مشروعية الاتحادات واللجنة الاولمبية من الاندية اصلآ ولا يجوز عرفآ ولا قانون اقامة انتخابات هرميه وراسية دون اقامة الدورة الانتخابية للانديه قبلها وبعدها انتخابات الاتحادات واللجنة الاولمبية وما سبق .
المستحيل بعينه فالواقع منطقيآ يوكد استحالة أي جهه بالعالم أن تقيم دورة موحده للانديه والاتحادات اللجنة الاولمبية في الوقت الراهن فما الذي يحدث ولماذا اللجنه الاولمبيه بالذات بعيدا عن كون الأمر من الاتحاد الآسيوي الأولمبي أو غيره ولنا في الاتحاد الدولي لكرة القدم والذي اتخذ بحق روسيا قرارات دافعها السياسة وضرب بكل مبادئ وقيم الرياضة التي ظل الجميع يفاخر بها ولماذا استهداف اللجنه الاولمبيه وترك الحبل عالغارب للاتحادات التي لم تعد شرعيه قولآ وفعلآ وشرعآ وقانونآ وعرفآ وبس خلاص