كريتر نت .. الحديدة
وجه قائد المقاومة التهامية والحراك التهامي الشيخ عبدالرحمن حجري في الحفل الفني والخطابي الذي اقيم في مديرية الخوخة بمناسبة الذكرى الخامسة لتحرير الخوخة بحضور قيادات السلطة المحلية ممثلة بمحافظ محافظة الحديدة الدكتور الحسن طاهر وقيادات عسكرية ومن المقاومة التهامية رسائل هامة بأن أبناء تهامة بمساندة من إخوانهم الجنوبين العمالقة بإسناد من قوات التحالف هي من حررت عدة مناطق بالمحافظة من مليشيا الحوثي ، رافضا اي وصاية أو تبعية لاي مشاريع حزبية أو سياسية .
وننقل لكم مقتطفات مما جاء في كلمته التي ألقاها في هذه الذكرى :
– نقبل بالشراكة مع أي قوى وطنية تحترم نضال وتضحيات أبناء تهامة
ونرفض الوصاية ونرفض أن نكون توابع أو أدوات لمشاريع حزبية أو سياسية على حساب عزة وكرامة تهامة وأبنائها.
– رسالتنا للمجلس الرئاسي
من لا يعترف بنا لا نعترف به.
– نقول للجميع من يريد الشراكة فأيدينا ممدودة للجميع.
– الصراع الحاصل في المنطقة هو صراع من أجل المصلحة وتهامة أصبحت مطمع لجميع المتخادمين.
– قاتلنا قتال الأبطال من أجل تحرير كل شبر من الحديدة.
– تهامة محتلة من عصابة النظام الزيدي القائم.
– لا نقبل أن تكون تهامة لأحد غير أبنائها ولن يحكم تهامة غير أبنائها الشرفاء في أي شكل من أشكال الشراكة مالم فسقف نضالنا مفتوح.
– التهاميين هم من حمو ويحمون البحر الأحمر ومنذ الالف السنيين.
– يتصارع الساسة بتخادم يزعزع امن المنطقة على أرضنا ونحن لن نسمح بأن تكون تهامة كعكة لهم.
– تهامة أرض التهاميين
وسندحرهم في القريب العاجل وستخرج منها اليوم أو غدا أيها الحوثي.
– هناك رجال عاهدت الله على تطهير تهامة.
– من يحترم الانسان التهامي كونه صاحب الأرض نرحب به، ولكن لا نقبل الوصاية وإنما نقبل بشراكة حقيقة تحمي الجميع وتضمن حقوقهم.
*- نقول لمن يتصنعون البطولات الاعلامية:
– الجميع يعرف من حرر المخا والخوخة وحيس ومن وصل إلى مشارف مدينة الحديدة؛ هم أبناء تهامة في المقاومة التهامية بمساندة من إخوانهم الجنوبين العمالقة بإسناد من ابطال قوات التحالف.
– مورس الكثير من المؤامرات على تشتيت المقاومة التهامية وإضعافها.
– عهدا علينا لا نقبل المساومة على حقوقنا وسننتصر أو نستشهد.
الطامعون في أرضنا كثيرون نحن أحق بإدارة أرضنا ونحن اسيادها.
– ونقول للطامعين في تهامة عليكم أن تحترموا أبناء الارض أو لتهامة كلمتها.
– تركت صنعاء للمليشيات من يقاتلوا إخواننا في الجبهات في حين من ظننا أننا وهم في خندق واحد يريدون الانسان التهامي أن يقاتل معهم كأجير لمشاريعهم الحزبية والمناطقية.
– يردون للحراك التهامي السلمي أن ينتهي ولكن ذلك محال.
– لن ننسي كيف تعاملوا مع المقاومة التهامية وكيف حاولوا إضعافها وتشتيتها بواسائل لا إنسانية وقذرة.
– خانوا الدولة وسلموها المليشيات الحوثي من يريد الدوله فليحافظ على الدولة .
– من يقاتل الان من أجل استرداد الدولة المزارع والصياد والأستاد والمهندس والدكتور إلى آخره.
– أقول لإخواننا التهاميين: مدوا أيديكم ووحدوا صفكم ولا تتقاتلوا في ما بينكم انتى ذلك الزمان.