كريتر نت / كتب / رامي الردفاني
حزب الاصلاح الارهابي في تعز يتقمص باسم الحملة الأمنية في مدينة تعز من أجل الانقضاض على مناؤيه من السلفيين وغيرهم من النشطاء في مدينة تعز من أجل فسح الساحة العسكرية له من أجل فرض هيمنته ، ولكن العكس هو يريد إن يجعل مدينة تعز أمارة اسلامية تتبع الحشد الشعبي الارهابي اللذي هو من صناعة قطرية إيرانية من تمويل ودعم .
وأتخذ هذ الحزب الذريعة المغلوطة والمخدوعة لبعض عامة الناس إنه لديه حملة أمنية لمتابعة اشخاص مطلوبين أمنياً لديهم جرائم قتل وارهاب .. وانما اتخذ هذة الذريعة كذب وخداع واضح .
نقول لحزب الاصلاح اليمني اي حملة أمنية انتم تتحدثون عنها :” هل عمليات السلب والنهب للممتلكات العامة والخاصة وعمليات مهاجمة بيوت المدنيين ومهاجمة كتائب ابو العباس السلفية ” هي حملة أمنية!!.
أي عملية أمنية تتحدثون عنها ياحزب الدوحة واسطنبول ؟””! ” هل عملية اقتحام ونهب وحرق وتدمير المنازل وقتل وازهاق الأرواح بما فيها دون وازع ديني ،، هي عملية أمنية حسب ماتدعون ،، لا والف لا لقد عرفناكم يا من جعلتم الدين الاسلامي تقمص من أجل اشباع رغباتكم الدنيوية.