كريتر نت / وكالات
كشف خالد صواف، مديرُ أعمالِ الإعلامية المصرية ريهام سعيد، عن تطوراتِ الحالةِ الصحية لها، ومتى ستنتهي مرحلة الخطر التي تمرُ بها حاليًا، بسبب الميكروب الذي أصابَ وجهها.
وأوضح خالد أنَّ ريهام سعيد تشعرُ بالقلق، تجاهَ الميكروب، الذي لا تعلمُ ما إذا كان اختفى أم لا، لافتًا إلى أنه رغم هذا القلق، إلا أنَّ حالتها النفسية، أصبحت أفضل كثيرًا.
وأضاف صواف: “قد ينتهي القلق تمامًا بعد 3 أيام من الآن، حيث سيخُبرنا الطبيب بموقف الميكروب، وهل تم القضاء عليه تمامًا، أم سيتم استكمال العلاج”، وتابع: “ريهام سعيد، رفضت الانصياع لتعليمات الطبيب، بعدم تصفح مواقع التواصل الاجتماعي، في ظلِ وجودِ انتقاداتٍ واتهاماتٍ لها بادعاء المرض، بل أصرّت على التواصل مع متابعيها، وإخبارهم بحالتها أولًا بأول”.
وواصل مدير أعمال ريهام حديثه قائلًا: “الجراحةُ التي خضعتْ لها صعبةٌ للغاية، وخطيرةٌ جدًا، ولكنها تحلّت بالقوةِ والصبر، سنرى ماذا سيحدث بعد 3 أيام، أتمنى أنْ يحملَ لنا الطبيب خبرًا سارًا”.
وكانت ريهام سعيد، أعلنت أنها أزالت أنفها بالكامل، في عمليةٍ جراحيةٍ خطيرة، وقام الطبيب بتعويض أنفها، بغضاريف من الأذن، وقام ببنائها من جديد.
وأوضحت في تسجيلٍ صوتي نشرتهُ عبر حسابها على إنستغرام، أنه رغم إجراء الجراحة، إلا أنّها لا زالت في مرحلة الخطر، ولا تعلم ما إذا كان الميكروب قد انتهى أم لا.