كريتر نت / خاص
شاهدهذا المقطع لضابط من قوات التحالف يتجول في سوق السلاح في مارب حيث يظهر مقطع الفيديو احد المحلات في مختلف انواع الاسلحة والذخائر والمعدات العسكرية الخفيفة والثقيلة والمتوسطة امريكية وروسية وصينية والمانيا وتركية واسرائيلية وبلغارية ، وهي غير موجودة مع قوات التحالف التي تمتلك اسلحة من مصدر واحد ” بلد واحد” ما شاهد الضابط اثار اندهاشه الامر الذي دفعه الى السؤال عندكم دبابات فكان رد صاحب المحل صاعق بالنسبة للضابط ولم يتوقع بانه سيقول له نعم عندنا دبابات .
نشطاء سياسيين بعد مشاهدتهم لهذا المقطع علقوا على ما قاله اللواء محسن خصروف بان التحالف لم يدعم الجيش الوطني بالاسلحة الثقيل بالقول السلاح الثقيل موجود يا خصروف في الاسوق المحلية في مارب والزلط في فرع البنك المركزي في مارب والشقيقة الكبرى ما قصرت معكم في المال .
ناشط من مارب علق بالقول الجيش الوطني يعاني من تخمة يالاسلحة من محتلف الانواع ومختلف الصناعات وان ما هو متوفر من اسلحة في المنطقة العسكرية الاولى في سيئون والمنطقة العسكرية في المنطقة الخامسة في مارب يكفي لتحرير عدت دول .
الناشط علي صالح الماربي علق قائلا” : لو كان اللواء خصروف يعرف بان مئات الاليات العسكرية من عربات مدرعة واطقم تم دفنها في الرمال ، وان الجيش الوطني حرص على انتهاج سلوك معاذ ابن جبل عندما كام يبيع الحطب يوزع قيمته كالتالي : ثلث ينفقه لنفسه وثلت يوزعه للفقراء والمساكين وثلث يذخره للمستقبل.
وكذلك يفعل الجيش الوطني ثلث العتاد للقادة وثلث للجبهة وثلث يذخروه للمستقبل والثلث الاخير يدفع في الصحرى لوقت الحاجة.